إن مجموعة مقهى الفنون القصصية، هي حصيلة تجربة إبداعية بدأت منذ سنة 1996 ، و امتدت عبر السنين متأنية و حاضرة بصورة سيزيفية ، و إن كان الانشغال بالكتابة المسرحية قد ألقى بظلاله عليها ، و جعلها لا تتنفس إلا في إطار مناسبات قليلة و على صفحات بعض الملحقات الثقافية و المجلات الأدبيةهي تجربة انطلقت في البدء مدفوعة برغبة جامحة في الكتابة وفقط ، بعيدا عن تصنيفات النوع و الجنس الأدبيين ، مستدعية عوالم مختلفة ، يتداخل فيها النفسي بالاجتماعي بالتاريخي بالسياسي و بالفلسفي
إن مجموعة مقهى الفنون القصصية، هي حصيلة تجربة إبداعية بدأت منذ سنة 1996 ، و امتدت عبر السنين متأنية و حاضرة بصورة سيزيفية ، و إن كان الانشغال بالكتابة المسرحية قد ألقى بظلاله عليها ، و جعلها لا تتنفس إلا في إطار مناسبات قليلة و على صفحات بعض الملحقات الثقافية و المجلات الأدبيةهي تجربة انطلقت في البدء مدفوعة برغبة جامحة في الكتابة وفقط ، بعيدا عن تصنيفات النوع و الجنس الأدبيين ، مستدعية عوالم مختلفة ، يتداخل فيها النفسي بالاجتماعي بالتاريخي بالسياسي و بالفلسفي